ومع هذا لا يقنعون ويتطلعون إلى ما أصل إليه في وقت فراغي وأملأ به جَعبتي الخاوية من الحنان الغريزي الذي أتمتع به وتتمتع به من في سني من الفتيات.
ربما أخذ الله مني حنان جدتي التي أفتقدها تمامًا.
وربما أعيشُ لأنتظر ممارسة غريزتي الأساسية (الأمومة)..
مازلتُ أحمد الله على ما آتاني وأعلم أنه لن يؤتيني كل شيء.
ومازالوا يتطلعون ويتطفلون ويحاولون إفساد عليَّ متعتي اللحظية.
هلم إليَّ يا دبدوبي وهلمي إليَ يا عرائسي ودماي.
وأظلُ أحلم بك يا بني أحملك كما حملتُ قبلك كل أطفال العائلة حتى صاروا اليوم يتطلعون ويتطفلون ويلومون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أشكر لك المتابعة والتفاعل بالتعليق